بحـث
المواضيع الأخيرة
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأكثر شعبية
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
متعة مشاهدة الحيتان في كوينزلاند الأسترالية!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
متعة مشاهدة الحيتان في كوينزلاند الأسترالية!
أتمرح الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ؟ غالبًا ما أطرح على نفسي هذا السؤال كلما تقربت شخصيًا من مجموعة الحيتان المحدودبة المسترخية في مضيق كوينزلاند الرملي الكبير قبالة جزيرة فريرز. في حين أنّ اثنين من الحيتان الذكور يظهران اهتماما بقارب مليء بمسافرين يعشقونها بقدر الاهتمام الذي يظهره هؤلاء المسافرون تجاههما، أميل الى الإجابة بنعم. إنّها تستمتع بكونها تحت الأضواء.
تمامًا كالأطفال المتلهفين للحصول على قطعة حلوى، يلعب إثنان من الحيتان قرب مركبنا بحماسة غير محدودة تظهر من خلال تصفيق زعانفهما وهزّ زيلهما، والتفافهما، وميلان رأسيهما، كما أنّ النغمات التي يرددانها، تُشعر الركاب على متن Quick Cat II ببهجة سمعيّة.
وفي أيامنا هذه، يُشجَع الركاب على إحداث ضجة كبيرة لدى رؤية الحيتان بهدف إجتذاب إهتمامها، على أمل إسترعاء فضول الحيتان بما يكفي ليطول بقاءها بالقرب من المركب. عندما خضت للمرة الأولى مغامرة رؤية الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ في خليج هيرفي منذ إثني عشر عامًا تقريبًا، إتسمت التجربة ككل بطابع إجلاليّ هادىء، كما لو أنّ مجرّد السكون بحضور هذه الحيوانات المهددة بالإقراض، كان يشكل حماسة كافية بحد ذاتها. ولكنّ الزمن قد تغيّر وتعلمنا الكثير عن سلوك الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ.
إزداد عدد الحيتان النازحة بمحاذاة الساحل الشرقيّ لأستراليا لدرجة أنّ رؤية الحيتان لم تعد تُعتبر نادرة. بل أصبح من المألوف، خلال نزوحها في أواخر الشتاء وأوائل الربيع، رؤية هذه الحيتان على طول شاطىء أستراليا الشرقي من الطرف الشماليّ للحيّد المرجاني العظيم الخارجيّ في كوينزلاند إلى جنوب جزيرة تاسمانيا فيما تتجه الحيتان إلى المناطق التي تؤمن لها التغذية في الصيف قبالة شواطىء أنتاركتيكا الجليديّة. ولكنّ مضيق كوينزلاند الرملي الكبير هو بلا شك مركز لمشاهدة الحيتان.
لم تعد الرحلات الصباحيّة الساكنة سابقًا، إلى مياه خليج بلاتيبوس الضحلة قبالة جزيرة فريرز، هادئة. تنجذب الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ إلى نشاط الإنسان الصاخب. ويشجع القبطان والطاقم على التلويح والصراخ والزغردة والغناء. لا تتفاجأ بمعرفة أنّ رحلات مشاهدة الحيتان في المضيق الرمليّ الكبير أصبحت أكثر صخابة على نحو ملحوظ على مقياس شدّة الصوت. إنني محظوظ، على نحو مريب، بكوني واقف بالقرب من فتى صغير تضمن قدرته على تقليد المحرك النافث المسرّع، إجتذاب كلّ الحيتان على مدى السمع، نحونا بالسرعة التي تتطلبها زعانفها الكبيرة. وتبدو الحيتان مسحورة بكون حيوان صغير كهذا يمكنه إحداث صوت جاهر كهذا. وضعت يدي على أذنيّ واستمتعت بمشهد حيتان كبيرة تنظر باهتمام شديد إلى إنسان صغير ينظر بنفسه إلى حيتان كبيرة ولكن لا يمكنني معرفة من هو المسحور أكثر بغيره. كما إنني مسحور بأنّ مراهقا يمكنه إحداث صوت عميق بشكل لا يصدق.
وكان موسم مشاهدة الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ العام الماضي ناجحًا جدًا. وفي حين أنّ الحيتان تتعافى من الصيد الوحشيّ، تتحول ذاكرة الحيتان الوراثيّة الجماعيّة بشكل جليّ من الخوف بالفطرة إلى الإهتمام الفضوليّ. تبدي الحيتان حذرًا ضئيلاً من الإنسان فيما تستريح عند ممرها المائي التاريخيّ في المضيق الرمليّ الكبير الهادئ في طريقها إلى أنتاركتيكا. وأصبح عدد قليل من الحيتان تتصرّف بودّ، وتعرفت على زوار منتظمين، وهي إشارة إيجابيّة تتعلق بطول عمر الفصائل وآثار الحماية على المدى الطويل.
توفر المياه المحميّة بين جزيرة فريرز وكوينزلاند، ملجأ آمنًا للأمهات وصغارها، وتكتسب الحيتان المراهقة القوة لرحلة السباحة الطويلة جنوبًا، ويتوقف الذكور الكبار لإلقاء نظرة أو نظرتين تفحصيتين فوق المياه، ويتفقدون الإناث لإحتمال مداعبتها مستقبلاً والمجموعات العائليّة بأسرها من أعمار متفاوتة. تبقى بعض الحيتان ليوم واحد فقط. وفي حين يبقى الكثير منها لمدة خمسة أيام أو أكثر. وقال لي قبطان مركب Quick Cap II، براين بيري، إنّه من عشرات الحيتان وحسب التي شوهدت خلال موسم كامل في أواخر الثمانينيات، إزداد عدد الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ التي تستريح بالقرب من الشواطىء الرمليّة البيضاء في ساحل جزيرة فريرز الغربيّ، مذاك الحين، إلى المئات إن لم يكن الآلاف.
وقادت عائلة بيري رحلات مشاهدة الحيتان إلى خليج بلاتيبوس والمضيق الرمليّ الكبير من 23 عامًا. وعام 2009، أقامت صلة مع منتجع كينج فيشر عند خليج كينغ فيشر في جزيرة فريزر لتوفير رحلات تستمر نصف اليوم لمشاهدة الحيتان إلى خليج بلاتيبوس القريب. وفي حين أنّ الكثير من رحلات مشاهدة الحيتان الصباحيّة تنطلق من مارينا خليج هيرفي الرئيسيّ، تنطلق عمليّة بيري التي تستخدم زورق Quick Cat II السريع المجهز تحديدًا بمسماع مائيّ وبكاميرا تستخدم تحت الماء، من منتصف رصيف الميناء في منتجع خليج كينغ فيشر على طول شاطىء جزيرة فريزر الغربيّ. ويكون الركاب تحديدًا في وسط نشاط ملحوظ تقوم به الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ، خلال 45 دقيقة.
وأستمتع بفرصة قضاء وقت أطول متفاعلاً مع الحيتان ووقتًا أقل مسافرًا بين مارينا خليج هيرفي وخليج بلاتيبوس. ولحسن الحظ أكافأ برؤية عشرات المناظر. وتثب أنثى يغازلها ثلاثة ذكور شبان، على بعد 50 متر من الزورق. ويتناقل الذكور الأدوار لإلقاء نظرة تفحصيّة، ويوازنون أجسامهم على زعانفهم الخلفيّة. وتكون رؤوسهم الكبيرة خارج المياه بالكامل بينما يلقون جميعًا نظرة طويلة حولهم. وتستغل الأنثى الفرصة للتهرّب من المتوددين إليها المزعجين والذين لا يزالوا صغارًا جدًا على التزاوج الجديّ. وحتى الآن، إنّهم يتمرّنون بهذه اللعبة، التي يرونها مسليّة الاّ أنّها مزعجة للأنثى. وتجول أنثى أخرى مع صغيرها البالغ ستة أشهر من العمر على حدّ ما قال بيري، بالقرب من الزورق. وتحمي صغيرها باستمرار ولكنّ الحياء يغلب عليه الفضول في حين أنّ الأنثى ورضيعها يتفقدان الضجيج الآتي من على متن مركب Quick Cat II.
بعد خمس ساعات من مشاهدة الحيتان، تخاطب بيري والطاقم وقالا إنّ الوقت قد حان للعودة إلى منتجع كينغ فيشر. وعندما قال لي نادل في المنتجع في الليلة السابقة أنّ الأمر كان يشبه “حساء حيتان هناك في خليج بلاتيبوس”، أومأت بلا مبالاة غير مصدقًا أيّ كلمة. لم يتجاوز عدد غالبية الحيتان التي رأيتها في الحالات السابقة قط العشرة على أقصى حدّ. أمّا اليوم فقد رأيت أكثر من ثلاثين. إنّه حساء حيتان بالفعل.
يمكنك أن تطير إلى خليج هيرفي كوينزلاند من معظم العواصم الأسترالية! أعثر على أفضل الرحلات هنا.
الصور من Tourism and Events كوينزلاند
تمامًا كالأطفال المتلهفين للحصول على قطعة حلوى، يلعب إثنان من الحيتان قرب مركبنا بحماسة غير محدودة تظهر من خلال تصفيق زعانفهما وهزّ زيلهما، والتفافهما، وميلان رأسيهما، كما أنّ النغمات التي يرددانها، تُشعر الركاب على متن Quick Cat II ببهجة سمعيّة.
وفي أيامنا هذه، يُشجَع الركاب على إحداث ضجة كبيرة لدى رؤية الحيتان بهدف إجتذاب إهتمامها، على أمل إسترعاء فضول الحيتان بما يكفي ليطول بقاءها بالقرب من المركب. عندما خضت للمرة الأولى مغامرة رؤية الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ في خليج هيرفي منذ إثني عشر عامًا تقريبًا، إتسمت التجربة ككل بطابع إجلاليّ هادىء، كما لو أنّ مجرّد السكون بحضور هذه الحيوانات المهددة بالإقراض، كان يشكل حماسة كافية بحد ذاتها. ولكنّ الزمن قد تغيّر وتعلمنا الكثير عن سلوك الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ.
إزداد عدد الحيتان النازحة بمحاذاة الساحل الشرقيّ لأستراليا لدرجة أنّ رؤية الحيتان لم تعد تُعتبر نادرة. بل أصبح من المألوف، خلال نزوحها في أواخر الشتاء وأوائل الربيع، رؤية هذه الحيتان على طول شاطىء أستراليا الشرقي من الطرف الشماليّ للحيّد المرجاني العظيم الخارجيّ في كوينزلاند إلى جنوب جزيرة تاسمانيا فيما تتجه الحيتان إلى المناطق التي تؤمن لها التغذية في الصيف قبالة شواطىء أنتاركتيكا الجليديّة. ولكنّ مضيق كوينزلاند الرملي الكبير هو بلا شك مركز لمشاهدة الحيتان.
لم تعد الرحلات الصباحيّة الساكنة سابقًا، إلى مياه خليج بلاتيبوس الضحلة قبالة جزيرة فريرز، هادئة. تنجذب الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ إلى نشاط الإنسان الصاخب. ويشجع القبطان والطاقم على التلويح والصراخ والزغردة والغناء. لا تتفاجأ بمعرفة أنّ رحلات مشاهدة الحيتان في المضيق الرمليّ الكبير أصبحت أكثر صخابة على نحو ملحوظ على مقياس شدّة الصوت. إنني محظوظ، على نحو مريب، بكوني واقف بالقرب من فتى صغير تضمن قدرته على تقليد المحرك النافث المسرّع، إجتذاب كلّ الحيتان على مدى السمع، نحونا بالسرعة التي تتطلبها زعانفها الكبيرة. وتبدو الحيتان مسحورة بكون حيوان صغير كهذا يمكنه إحداث صوت جاهر كهذا. وضعت يدي على أذنيّ واستمتعت بمشهد حيتان كبيرة تنظر باهتمام شديد إلى إنسان صغير ينظر بنفسه إلى حيتان كبيرة ولكن لا يمكنني معرفة من هو المسحور أكثر بغيره. كما إنني مسحور بأنّ مراهقا يمكنه إحداث صوت عميق بشكل لا يصدق.
وكان موسم مشاهدة الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ العام الماضي ناجحًا جدًا. وفي حين أنّ الحيتان تتعافى من الصيد الوحشيّ، تتحول ذاكرة الحيتان الوراثيّة الجماعيّة بشكل جليّ من الخوف بالفطرة إلى الإهتمام الفضوليّ. تبدي الحيتان حذرًا ضئيلاً من الإنسان فيما تستريح عند ممرها المائي التاريخيّ في المضيق الرمليّ الكبير الهادئ في طريقها إلى أنتاركتيكا. وأصبح عدد قليل من الحيتان تتصرّف بودّ، وتعرفت على زوار منتظمين، وهي إشارة إيجابيّة تتعلق بطول عمر الفصائل وآثار الحماية على المدى الطويل.
توفر المياه المحميّة بين جزيرة فريرز وكوينزلاند، ملجأ آمنًا للأمهات وصغارها، وتكتسب الحيتان المراهقة القوة لرحلة السباحة الطويلة جنوبًا، ويتوقف الذكور الكبار لإلقاء نظرة أو نظرتين تفحصيتين فوق المياه، ويتفقدون الإناث لإحتمال مداعبتها مستقبلاً والمجموعات العائليّة بأسرها من أعمار متفاوتة. تبقى بعض الحيتان ليوم واحد فقط. وفي حين يبقى الكثير منها لمدة خمسة أيام أو أكثر. وقال لي قبطان مركب Quick Cap II، براين بيري، إنّه من عشرات الحيتان وحسب التي شوهدت خلال موسم كامل في أواخر الثمانينيات، إزداد عدد الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ التي تستريح بالقرب من الشواطىء الرمليّة البيضاء في ساحل جزيرة فريرز الغربيّ، مذاك الحين، إلى المئات إن لم يكن الآلاف.
وقادت عائلة بيري رحلات مشاهدة الحيتان إلى خليج بلاتيبوس والمضيق الرمليّ الكبير من 23 عامًا. وعام 2009، أقامت صلة مع منتجع كينج فيشر عند خليج كينغ فيشر في جزيرة فريزر لتوفير رحلات تستمر نصف اليوم لمشاهدة الحيتان إلى خليج بلاتيبوس القريب. وفي حين أنّ الكثير من رحلات مشاهدة الحيتان الصباحيّة تنطلق من مارينا خليج هيرفي الرئيسيّ، تنطلق عمليّة بيري التي تستخدم زورق Quick Cat II السريع المجهز تحديدًا بمسماع مائيّ وبكاميرا تستخدم تحت الماء، من منتصف رصيف الميناء في منتجع خليج كينغ فيشر على طول شاطىء جزيرة فريزر الغربيّ. ويكون الركاب تحديدًا في وسط نشاط ملحوظ تقوم به الحيتان المحدودبة في المحيط الجنوبيّ، خلال 45 دقيقة.
وأستمتع بفرصة قضاء وقت أطول متفاعلاً مع الحيتان ووقتًا أقل مسافرًا بين مارينا خليج هيرفي وخليج بلاتيبوس. ولحسن الحظ أكافأ برؤية عشرات المناظر. وتثب أنثى يغازلها ثلاثة ذكور شبان، على بعد 50 متر من الزورق. ويتناقل الذكور الأدوار لإلقاء نظرة تفحصيّة، ويوازنون أجسامهم على زعانفهم الخلفيّة. وتكون رؤوسهم الكبيرة خارج المياه بالكامل بينما يلقون جميعًا نظرة طويلة حولهم. وتستغل الأنثى الفرصة للتهرّب من المتوددين إليها المزعجين والذين لا يزالوا صغارًا جدًا على التزاوج الجديّ. وحتى الآن، إنّهم يتمرّنون بهذه اللعبة، التي يرونها مسليّة الاّ أنّها مزعجة للأنثى. وتجول أنثى أخرى مع صغيرها البالغ ستة أشهر من العمر على حدّ ما قال بيري، بالقرب من الزورق. وتحمي صغيرها باستمرار ولكنّ الحياء يغلب عليه الفضول في حين أنّ الأنثى ورضيعها يتفقدان الضجيج الآتي من على متن مركب Quick Cat II.
بعد خمس ساعات من مشاهدة الحيتان، تخاطب بيري والطاقم وقالا إنّ الوقت قد حان للعودة إلى منتجع كينغ فيشر. وعندما قال لي نادل في المنتجع في الليلة السابقة أنّ الأمر كان يشبه “حساء حيتان هناك في خليج بلاتيبوس”، أومأت بلا مبالاة غير مصدقًا أيّ كلمة. لم يتجاوز عدد غالبية الحيتان التي رأيتها في الحالات السابقة قط العشرة على أقصى حدّ. أمّا اليوم فقد رأيت أكثر من ثلاثين. إنّه حساء حيتان بالفعل.
يمكنك أن تطير إلى خليج هيرفي كوينزلاند من معظم العواصم الأسترالية! أعثر على أفضل الرحلات هنا.
الصور من Tourism and Events كوينزلاند
زهرة البنفسج
رد: متعة مشاهدة الحيتان في كوينزلاند الأسترالية!
شكرا لك زهرة البنفسج على الموضوع الرائع
ادارة المنتدى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مايو 20, 2017 2:56 am من طرف مازن المقبالي
» سجل دخولك بمدينة تحبها :)
الأربعاء مايو 17, 2017 3:28 pm من طرف راقي بأخلاقي
» دواء HAIRJOY لنمو وتكثيف شعر اللحية والرأس
الأربعاء مايو 17, 2017 3:27 pm من طرف راقي بأخلاقي
» رحلة مع لعايلة الى مسندم
الأربعاء مايو 17, 2017 3:26 pm من طرف راقي بأخلاقي
» ابي سواق في الهند
السبت مايو 13, 2017 2:57 pm من طرف مازن المقبالي
» مطلوب مترجم هندي ومستشفى ممتاز
السبت مايو 13, 2017 2:56 pm من طرف مازن المقبالي
» سافر وتعلم الانجليزية مع مكتب السالم للتنسيق
الجمعة مايو 12, 2017 11:10 pm من طرف زائر
» السياحة في ألمانيا ( جميل لايفوتكم )
الخميس مايو 11, 2017 9:40 pm من طرف بنت زايد
» متعة مشاهدة الحيتان في كوينزلاند الأسترالية!
الخميس مايو 11, 2017 8:03 pm من طرف ادارة المنتدى